* المشهد الحاصل في حيفا يخاطب أيضًا العالم العربيّ؛ إذ تُستغلّ فيه شبكة الإنترنت، والعلاقات مع رام الله وبيروت وعمّان، وكأنّه يربط حيفا بفلسطين والعالم
الترجمات مطروحة في سوق مجهول، لسنا ندري حاجاته ولا الفوائد الّتي يجنيها متلقّي هذه الترجمات، وليس بين أيدينا أيّ تقييم لأثرها في الإنتاج الفكريّ والثقافيّ
جرت العادة أن يجسّد الفنّان الفلسطينيّ حسام خلف، الواقع المعيش بطريقة ساخرة، إلّا أنّه في الآونة الأخيرة، عكف على إنتاج أغنيات ينتقد فيها الحالة السياسيّة
تهدف هذه الدعوة إلى تشكيل مجموعة من الشباب المهتمين بالتعلم، للعمل معًا على إقامة فعاليات ونشاطات مرتبطة بالفنون البصرية المعاصرة، بحيث تفضي إلى تشكيل وإنتاج
يسعى البرنامج إلى توجيه الاستثمار الثقافي والفكري إلى الريف الفلسطيني من أجل غرس بذور التغيير الثقافي في المجتمع. توظف هذه الإقامة الفنون والثقافة والعمل المجتمعي
إنّ الطاقة الطلّابيّة مهمّة جدًّا عند الحديث عن مشهد ثقافيّ فلسطينيّ، لا لمضامين الأنشطة الطلّابيّة فحسب، بل لأنّ في التنظيم والإنتاج الثقافيّين، أيضًا، خلق لتجارب
استطاع الموسيقيّون أن يتعاملوا مع هذا الواقع الصعب، وابتكروا طرقًا إبداعيّة لإنتاج ونشر موسيقاهم، إلّا أنّه ثمّة حاجة ملحّة لاحتضان أكبر لهذه المبادرات، بأن توفّر
يسعى الملفّ إلى تقديم قراءات وتلخيصات لعام 2016 ثقافيًّا، عبر مقالات وحوارات وتقارير وموادّ مصوّرة، تتناول الإنتاجات والنشاطات في مختلف الحقول الإبداعيّة، وتعالج التحدّيات التي
خمسة عشر عامًا لهبّة أكتوبر 2000، ولم تولد الكلمة الشعريّة واللحن والموسيقيّ بعد، لم تولد الأغنية السياسيّة الوطنيّة النوعيّة لتوثّق سقوط الشهداء وتخلّدهم، ولتعمّق ارتباط
ساهمت الأعمال المسرحيّة من إنتاج محلّيّ (فلسطينيّ) وعربيّ وافد، في إثراء الحياة الثّقافيّة والاجتماعيّة، وأبرزت اهتمام الفلسطينيّين من سكّان المدن والرّيف، على حدٍّ سواء، في